-->

TAWASSUL KYAI TAK SESUAI TUAN RUMAH



Deskripsi masalah
Yasinan danTahlilan adalah suatu trdisi yang sering diadakan di sekitar kita dan merupakan agenda kegiatan warga NU ,lebih-lebih bila ada warga yang meninggal dunia.Namun kegiatan sedikit ada problem yang perlu dicari kejelasan hukumnya.Antara lain saat tahlil berlangsung,kadang kala orang yang memimpin tahlil menyelipkan fatihah pada seorang yang tidak sesuai dengan keinginan tuan rumah,semisal tuan rumah mengadakan tahlil untuk mengenang 1000 harinya Bapak Handin ,tidak sedikit seorang kyai menhadiahkan fatihah dan bertawsul pada para wali & tokoh setempat dan bahkan menghadiahkan pada guru dan orang tuanya sehingga memmbuat sebagian tuan rumah merasa kecewa .
Disisi lain saat tawasul di baca tak jarang bagi kyai  yang memimpin tahlil ketika membaca fatihah mengucapkan "  
"شىء لله لهم الفاتحة


Pertanyaan:
a.Bagaimana hukumnya menghadiahkan fatihah pada para wali atau tokoh masyarakat dll.yang tidak sesuai dengan keinginan tuan rumah ?

Jawab  :
Boleh, bahkan sunnah bila yang diberi hadiah adalah semisal para nabi, wali, ulama’ (orang orang yang bisa diharapkan berkahnya / man yutabarroku bih)
Kalau selain itu diperbolehkan namun tidak disunnahkan.
بغية المسترشدين - (ج 1 / ص 639)
(مسألة : ج) : التوسل بالأنبياء والأولياء في حياتهم وبعد وفاتهم مباح شرعاً ، كما وردت به السنة الصحيحة ، كحديث آدم عليه السلام حين عصى ، وحديث من اشتكى عينيه ، وأحاديث الشفاعة ، والذي تلقيناه عن مشايخنا وهم عن مشايخهم وهلم جرا ، أن ذلك جائز ثابت في أقطار البلاد وكفى بهم أسوة ، وهم الناقلون لنا الشريعة ، وما عرفنا إلا بتعليمهم لنا ، فلو قدّرنا أن المتقدمين كفروا كما يزعمه هؤلاء الأغبياء لبطلت الشريعة المحمدية ، وقول الشخص المؤمن يا فلان عند وقوعه في شدة داخل في التوسل بالمدعوّ إلى الله تعالى وصرف النداء إليه مجاز لا حقيقة ، والمعنى يا فلان أتوسل بك إلى ربي أن يقيل عثرتي أو يردّ غائبي مثلاً ، فالمسؤول في الحقيقة هو الله تعالى ، وإنما أطلق الاستعانة بالنبي أو الولي مجازاً ، والعلاقة بينهما أن قصد الشخص التوسل بنحو النبي صار كالسبب ، وإطلاقه على المسبب جائز شرعاً وعرفاً وارد في القرآن والسنة ، كما هو مقرّر في علم المعاني والبيان ، نعم ينبغي تنبيه العوام على ألفاظ تصدر منهم تدل على القدح في توحيدهم ، فيجب إرشادهم وإعلامهم بأن لا نافع ولا ضارّ إلا الله تعالى ، لا يملك غيره لنفسه ضرّاً ولا نفعاً إلا بإرادة الله تعالى ، قال تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام : {قل إني لا أملك لكم ضرّاً ولا رشداً} اهـ. قلت : وقال بعض المحققين: ولا يظهر لي أن حكمة توسل عمر بالعباس رضي الله عنهما دون النبي هي مشروعية جواز التوسل بغيره عليه السلام ، وذلك لأن التوسل به أمر معلوم محقق عندهم ، فلو توسل بالنبي عليه السلام لأخذ منه عدم جواز التوسل بغيره لله تعالى. وعبارة ك : وأما التوسل بالأنبياء والصالحين فهو أمر محبوب ثابت في الأحاديث الصحيحة وقد أطبقوا على طلبه ، بل ثبت التوسل بالأعمال الصالحة وهي أعراض فبالذوات أولى ، أما جعل الوسائط بين العبد وبين ربه ، فإن كان يدعوهم كما يدعو الله تعالى في الأمور ويعتقد تأثيرهم في شيء من دون الله فهو  كفر ، وإن كان مراده التوسل بهم إلى الله تعالى في قضاء مهماته مع اعتقاده أن الله هو النافع الضارّ المؤثر في الأمور فالظاهر عدم كفره وإن كان فعله قبيحاً.   فائدة : سئل السيد عمر البصري عن قول الشخص : شيء لله يا فلان الخ ، فأجاب : قول العامة يا فلان شيء لله غير عربية لكنها من مولدات أهل العرف ، ولم يحفظ لأحد من الأئمة نصّ في النهي عنها ، وليس المراد بها في إطلاقهم شيئاً يستدعي مفسدة الحرام أو المكروه ، لأنهم إنما يذكرونها استمداداً أو تعظيماً لمن يحسنون فيه الظن اهـ
الفتاوي الكبرى الجزء الثاني ص: 38
( وسئل ) نفع الله به عن كيفية التصدق بثواب القراءة هل يكون ذلك على الترتيب كأن يقول اللهم أوصل ثواب ما قرأته وأجر ما تلوته إلى روح فلان ثم إلى روح فلان وهكذا كما في وقف الترتيب ويقدم الأقرب فالأقرب وبعدهم من شاء أو التشريك كأوصل اللهم ثواب ما ذكر إلى روح فلان وفلان أو هما سيان في الحكم بينوا لنا ما في ذلك من نص أو قياس ؟ ( فأجاب ) بقوله إيصال عين ثواب ما قرأه إلى غيره غير مراد وإنما المراد الدعاء بأن الله تعالى يتفضل ويوصل مثله إلى المدعو له فلفظة المثل إن صرح بها فواضح وإلا فهي مرادة وحذف لفظها وإرادة معناها شائع في كلامهم في الوصية والبيع وغيرهما . وإذا تقرر أن المراد الدعاء بإيصال مثل ثواب القراءة اتضح أنه لا فرق بين أن يأتي بالمدعو لهم مرتبين أو مجموعين بالعطف بالواو أو بدونه كأوصل ثواب ذلك إلى المسلمين أو الأشراف أو أهل بلد كذا ألا ترى أنك لو قلت اللهم اغفر لفلان وفلان أو لفلان ثم فلان أو للمسلمين كنت داعيا ومؤديا لسنة الدعاء الخاص أو العام في الكل فكذلك فيما نحن فيه نعم في النفس توقف من الإتيان بالترتيب لأن فيه نوع تحكم في الدعاء فينبغي أنه خلاف الأدب إذ اللائق في الأدب أن يفوض وقت إعطاء المطلوب للغير إلى مشيئة الله تعالى وأما التنصيص على طلب أن إعطاء فلان قبل فلان وفلان قبل فلان ففيه نوع قلة أدب كما لا يخفى على موفق .
الفتاوى الفقهية الكبرى  - (ج 7 / ص 982) دار الفكر
وَهَلْ يَصِحّ الْإِجَارَةُ لِلْقِرَاءَةِ وَإِذَا فَرَغَ الْقَارِئُ مِنْ الْقِرَاءَةِ فَمَا صُورَةُ مَا يَدْعُو بِهِ وَهَلْ يُهْدِيه أَوَّلًا لِلْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ ثُمَّ لِلْمُسْتَأْجِرِ لَهُ أَوْ يَعْكِس فَأَجَابَ بِمَا حَاصِلُهُ تَصِحّ لِقِرَاءَةِ خَتْمَةٍ مِنْ غَيْرِ تَقْدِيرٍ بِزَمَنٍ وَلِقِرَاءَةِ قُرْآنٍ بِتَقْدِيرِ ذَلِكَ سَوَاءٌ أَعَيَّنَ مَكَانًا أَوْ لَا وَقَدْ أَفْتَى الْقَاضِي بِصِحَّتِهَا بِالْقِرَاءَةِ عَلَى الْقَبْرِ مُدَّةً قَالَ الرَّافِعِيُّ وَالْوَجْهُ تَنْزِيلُهُ عَلَى مَا يَنْفَعُ الْمُسْتَأْجِرَ إمَّا بِالدُّعَاءِ لَهُ عَقِبَهَا إذْ هُوَ حِينَئِذٍ أَقْرَبُ إجَابَةً وَأَكْثَرُ بَرَكَةً وَإِمَّا بِجَعْلِ مَا حَصَلَ مِنْ الْأَجْرِ لَهُ وَاخْتَارَ النَّوَوِيُّ صِحَّتَهَا مُطْلَقًا كَمَا هُوَ ظَاهِرُ كَلَامِ الْقَاضِي لِأَنَّ مَحَلَّهَا مَحَلُّ بَرَكَةٍ وَتَنْزِيلُ الرَّحْمَةِ وَهَذَا مَقْصُودٌ يَنْفَعُ الْمُسْتَأْجِرَ لَهُ وَبِذَلِكَ عُلِمَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْن الْقِرَاءَةِ عَلَى الْقَبْرِ وَغَيْرِهِ وَلَهُ الدُّعَاءُ بِثَوَابِ ذَلِكَ وَمِثْلِهِ إذْ الْمَعْنَى عَلَيْهِ وَلَهُ أَنْ يَهْدِيَهُ لِلْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ ثُمَّ لِلْمُسْتَأْجِرِ لَهُ بَلْ هُوَ أَوْلَى لِمَا فِيهِ مِنْ التَّبَرُّكِ بِتَقْدِيمِ مَنْ يَطْلُبُ بَرَكَتَهُ وَهُوَ أَحَبُّ لِلْمُسْتَأْجِرِ غَالِبًا فَالْأُجْرَةُ الْمَأْخُوذَةُ فِي مُقَابِلِ ذَلِكَ حَلَال لِمَا قُلْنَا وَلِعُمُومِ خَبَرِ الْبُخَارِيِّ { إنَّ أَحَقَّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا كِتَابُ اللَّهِ } ا هـ .
بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي - (ج 1 / ص 192)
[فائدة]: رجل مرّ بمقبرة فقرأ الفاتحة وأهدى ثوابها لأهلها فهم يقسم أو يصل لكل منهم مثل ثوابها كاملاً، أجاب ابن حجر بقوله: أفتى جمع بالثاني وهو اللائق بسعة رحمة الله تعالى اهـ.
موسوعة اليوسفية ص 31
وفى باب الإجارة للفتاوى شيخ الإسلام زكريا الأنصاري ما نصه : وسئل عن إجارة من يقرأ لحي أو ميت بوصية أو نذر أو غيرها حتمة هل يصح ذلك من غير تعيين زمان أو مكان أو لابد من التعيين حتى يمتنع ذلك  فى من أوصى بالقراءة ثم مات غريقا أو لا يعرف له قبر ؟ وإذا قلتم بالأول فهل تصح الإجارة لقراءة قرآن بالتعيين المذكور او لا ؟ وإذا فرغ القارئ من القراءة فى ما صورة ما يدعو به ؟ هل يقول : اللهم اجعل ثواب ما قرأته لفلان أو مثل ثوابه ؟ وهل يهديه أو لا للأنبياء والصالحين ثم للمستأجر له أو يهديه أو لا له ثم لهم ؟
فأجاب : بأن الإجارة تصح لقراءة ختمة من غير تقدير بالزمان وتصح قراء قرآن بتقدير ذلك سواء عين مكانا ام لا وقد أفتى القاضى حسين بصحتها بقراءة القراءن على رأس القبر مدة كالإجارة للأذان وتعليم القرآن. قال الرافعي والواجه تنزيله على ما ينفع المستأجر له اما بالدعاء عقب القراءة وهو بعدها أقرب إجابة وأكثر بركة واما بجعل ما حصل من الأجر له والمختار كما قاله النووي صحة الإجارة مطلقا كما هو ظاهر كلام القاضى لأن محل القراء محل بركة وتنزيل الرحمة وهذا مقصود بنفع المستأجر له، وبذلك علم أنه لا فرق بين القراءة على القبر وغيره وصورة ما يدعو به "  اللهم اجعل مثل ثواب ذلك .... الخ" إذ المعنى على مثل ثواب ذلك كما لو وصى لزيد بنصيب ابنه فانه يصح على معنى مثل نصيب ابنه وإن كان المعنى على ذلك فله ان يهدي ثواب ذلك للأنبياء والصالحين ثم للمستأجر له بل هو أولى لما فيه من التبرك بتقديم من يطلب بركته وهو أحب للمستأجر غالبا.

. B. Adakah dalil baik hadis atau qoul ulama yang menganjurkan membaca " شيء لله لهم الفاتحة " ?
Jawab :
Secara shorih tidaka ada dalil yang menganjurkan untuk membaca kalimat di atas, namun itu hanya sebatas kebiasaan sebuah daerah saja.

قرة العين بفتاوى اسماعيل الزين ص189-90
أمابعد : فمن الفقير الى عفو الله تعا لى بلا مين اسماعيل عثمان زين اليمني المكى عامله الله بلطفه الى الأخ العلامة الفاضل سلالة الأمجاد والسالك منهج الأباء والأجداد الأستاد أحمد منيب مسرعى الإندونيسي المندوري حفظكم الله تعالى وعافاكم ونفع بكم وبعلوبكم امين , السلام عليكم ورحممة الله وبركاته , لقد جاءنى جوابكم فأدخل علي سرورا كثيرا وفرحت به فرحا كبيرا وذكرتم فيه أن مسئلتين مشكلتان عليكم, الأولى قول بعض الناس في بلادكم عقب ترتيب الدعاء والفاتحة (شيء لله الفاتحه) وسألتم عنه من ناحتين الأولى هل هذا مستعمل فى بلادنا ام لا ؟ والثانية ما معنى هذه الجملة ؟  وأجاب شيخنا بقوله أقول وبالله التوفيق مستمدا منه سلوك سبيل التحقيق : أما المسئلة الأولى فإن الجملة المذكورة وهي (شيئ لله) مستعملة فى بلادنا (اليمن) وفى حضر موت ومصر والمغرب والشام وهنا عندنا فى الحجاز وخصوصا الحرمين الشريفين . ومعنى (شيئ لله) مطلوبنا ومقصودنا شيئ لله اى يستمد لوجه الله إبتغاء واستمدادا لالغيره ولا من غيره, ففيها إعتراف بأن الذي يسوق المطالب ويحقق المارب فى الحقيقة هو الله تعالى. وإن أجرى ذلك على أيدي بعض عباده سواء كانوا حضورا مشاهدين بالبصر, او كانوا فى عالم الغيب وعالم البرزخ لكنهم مستحضرون فى القلب مشاهدون بالبصرة. وفى مثل هذا جاء الحديث المحفوظ: ياعباد الله احبسوا. يقول ذلك من انفلتت منه دابته او نحوها . هذا وفى كتاب بغية المستر شدين  نص فى المسألة . وعبارته صفحة 297  :  فائدة : سئل السيد عمر البصري عن قول الشخص : شيء لله يا فلان الخ ، فأجاب : قول العامة يا فلان شيء لله غير عربية لكنها من مولدات أهل العرف ، ولم يحفظ لأحد من الأئمة نصّ في النهي عنها ، وليس المراد بها في إطسسلاقهم شيئاً يستدعي مفسدة الحرام أو المكروه ، لأنهم إنما يذكرونها استمداداً أو تعظيماً لمن يحسنون فيه الظن اهـ.
    

Advertisement


EmoticonEmoticon