-->

SUGUHAN KEMATIAN MENGGUNAKAN TIRKAH




Deskripsi Masalah
Budaya jawa merupakan ritual yang harus kita pilah-pilah dan kita standarkan dengan agama kita.Begitu banyak budaya-budaya yang telah kita pilah-pilah dan kita cetuskan hukumnya sesuai rel-rel agama.Namun masih banyak pula yang menyapa kita untuk mengkajinya lebih dalam.Dan memang hanya kita lah yang mampu untuk menerima sapaannya, walaupun hanya berkomentar tanpa ada publikasi dan realisasi yang baik.
Disuatu daerah ada budaya yang sacral dan unik, setiap  ada orang yang meninggal yang mestinya pentakziaklah yang membawa makanan guna di berikan kepada Ahli Mayit, Namun ini malah sebaliknya. Selain memberi  jamuan kepada pentakziah  juga memberi pesangon pada pentakziah dua kali. Pesangon pertama ketika setelah mensholati Mayit, pesangon ke dua setelah acara tujuh hari.
Mungkin ketika kita lihat sekilas tidak ada permasalahan yang berarti, namun ketika kita tanya darimana uang untuk  jamuan, pesangon pertama dan kedua?? Nah inilah yang sedikit perlu kita pecahkan. Ternyata setelah ada orang yan meninggal ,harta mayyit (tirkah) tidak langsung di bagi sesuai rel-rel syar’i,melainkan di gunakan untuk memberikan jamuan dan pesangon-pesangon tadi,dan sisanya baru di bagi. Pengadaan seperti  ini tidak memandang apakah si mayyit termasuk orang yang kaya atau miskin. Sehingga apabila si mayyit termasuk orang yang miskin jamuan dan pesangon-pesangon di dapat dari saudara dan teman-teman dekat mayyit, pengadaan ini mengandung sistem walimah (bece’an)dalam arti apabila sekarang si A meninggal dan memberikan pesangon kepada masyarakat  setempat Rp. 10.000 maka bagi masyarakat apabila terdapat keluarganya yang meninggal maka memberi pesangon dengan nominal minimal Rp. 10.000  juga dan seterusnya.
Pertimbangan:
Ø  Jika tidak  melakukan pengadatan tersebut masyarakat masyarakat setempat kawatir akan hal-hal buruk yang akan tejadi.
Ø  Pengadatan berpotensi menghabiskan tirkah mayyit, jika mayyit termasuk orang miskin.
Ø  Tidak ada Ifroz tirkah.
Ø  Bila nominal kurang dari umumnya, maka menjadi omongan negative masyarakat.






Pertanyaan:
a.       Bagaimanakah hukum pengadatan budaya seperti di atas?

Jawaban :
Hukumnya boleh jika :
1.    Tidak ada unsur niyahah
2.    Harta yang digunakan tidak harta tirkah atau
3.    Kalau dari harta tirkah maka
a.  Harta tirkah yang digunakan tidak dari tirkah yang masih ada tanggungan mayit (Hutang)
b.  Diantara ahli waris tidak yang mahjur ‘alaih
c.  Semua ahli waris rela
   /   الفتاوي الكبرى الجزء الثاني ص: 7 دار الفكر
(وسئل) أعاد الله علينا من بركاته عما يذبح من النعم ويحمل مع ملح خلف الميت إلى المقبرة ويتصدق به على الحفارين فقط وعما يعمل يوم ثالث موته من تهيئة أكل وإطعامه للفقراء وغيرهم وعما يعمل يوم السابع كذلك وعما يعمل يوم تمام الشهر من الكعك ويدار به على بيوت النساء اللاتي حضرن الجنازة ولم يقصدوا بذلك إلا مقتضى عادة أهل البلد حتى إن من لم يفعل ذلك صار ممقوتا عندهم خسيسا لا يعبئون به وهل إذا قصدوا بذلك العادة والتصدق في غير الأخيرة أو مجرد العادة ماذا يكون الحكم جواز وغيره وهل يوزع ما صرف على أنصباء الورثة عند قسمة التركة وإن لم يرض به بعضهم وعن المبيت عند أهل الميت إلى مضي شهر من موته لأن ذلك عندهم كالفرض ما حكمه (فأجاب) بقوله جميع ما يفعل مما ذكر في السؤال من البدع المذمومة لكن لا حرمة فيه إلا إن فعل شيء منه لنحو نائحة أو رثاء ومن قصد بفعل شيء منه دفع ألسنة الجهال وخوضهم في عرضه بسبب الترك يرجى أن يكتب له ثواب ذلك أخذا من أمره صلى الله عليه وسلم من أحدث في الصلاة بوضع يده على أنفه وعللوه بصون عرضه عن خوض الناس فيه لو انصرف على غير هذه الكيفية ولا يجوز أن يفعل شيء من ذلك من التركة حيث كان فيها محجور عليه مطلقا أو كانوا كلهم رشداء لكن لم يرض بعضهم بل من فعله من ماله لم يرجع به على غيره ومن فعله من التركة غرم حصة غيره الذي لم يأذن فيه إذنا صحيحا وإذا كان في المبيت عند أهل الميت تسلية لهم أو جبر لخواطرهم لم يكن به بأس لأنه من الصلات المحمودة التي رغب الشارع فيها والكلام في مبيت لا يتسبب عنه مكروه ولا محرم وإلا أعطي حكم ما ترتب عليه إذ للوسائل حكم المقاصد والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب.
   /   حواشي الشرواني - (ج 5 / ص 291-292)
( فرع ) وقع السؤال كثيرا عما يقع كثيرا أن الشخص يموت ويخلف تركة وأولادا ويتصرفون بعد الموت في التركة بالبيع والزرع والحج والزواج وغيرها ثم بعد مدة يطلبون الانفصال فهل لمن لم يحج ولم يتزوج منهم الرجوع بما يخصه على من تصرف بالزواج ونحوه أو لا فيه نظر والجواب عنه أنه إن حصل إذن ممن يعتد بإذنه بأن كان بالغا رشيدا للمتصرف فلا رجوع له وينبغي أن مثل الإذن ما لو دلت قرينة ظاهرة على الرضا بما ذكر فإن لم يوجد إذن ولا رضا أو حصل الإذن ممن لا يعتد بإذنه فله الرجوع على المتصرف بما يخصه ا هـ ع ش وقوله فلا رجوع له إلخ ظاهره وإن ادعى الآذن أنه إنما أذن بنية أنه يصرف لنفسه مثل ما صرفه المأذون له لنحو الزواج ووجدت قرينة دالة على ذلك كجريان العادة بذلك وفيه وقفة لا سيما إذا اعتقد الرجوع مع الإذن المذكور فليراجع .
   /   إعانة الطالبين الجزء الثالث صحـ 63
(قوله قال شيخنا والاوجه في النقوط إلخ) عبارة التحفة والذي يتجه في النقوط المعتاد في الافراح أنه هبة ولا أثر للعرف فيه - لاضطرابه - ما لم يقل خذه مثلا وينوي القرض ويصدق في نية ذلك هو أو وارثه وعلى هذا يحمل إطلاق جمع أنه قرض- أي حكما - ثم رأيت بعضهم لما نقل قول هؤلاء، وقول البلقيني أنه هبة، قال ويحمل الاول على ما إذا اعتيد الرجوع به والثاني على ما لم يعتد قال لاختلافه بأحوال الناس والبلاد اه‍وحيث علم اختلافه تعين ما ذكرته ويأتي قبيل اللقطة تقييد هذا الخلاف بما يتعين الوقوف عليه اه‍وحاصله أن محله إذا دفع لصاحب الفرح في يده، فإن دفع للخاتن فلا رجوع وفي حاشية البجيرمي على شرح المنهج والذي تحرر من كلام الرملي وابن حجر وحواشيهما أنه لا رجوع في النقوط المعتاد في الافراح - أي لا يرجع به مالكه إذا وضعه في يد صاحب الفرح أو يد مأذونه إلا بشروط ثلاثة أن يأتي بلفظ كخذه، ونحوه وأن ينوي الرجوع، ويصدق هو أو وارثه فيها وأن يعتاد الرجوع فيه وإذا وضعه في يد المزين ونحوه، أو في الطاسة المعروفة، لا يرجع إلا بشرطين إذن صاحب الفرح وشرط الرجوع كما حققه شيخنا ح ف اه‍

b.      Termasuk akad apakah pesangon-pesangon tersebut?
Jawab:
Menurut pendapat yang kuat uang pemberian tersebut termasuk hibah kecuali jika
1. Ada kata-kata “ambillah”
2.Pemberi ketika memberikan uang, niat menghutangkan 
    /    تحفة المحتاج في شرح المنهاج ج 3 ص 207
ثُمَّ مَحَلُّ الْخِلَافِ كَمَا هُوَ وَاضِحٌ فِي غَيْرِ مَا اُعْتِيدَ الْآنَ أَنَّ أَهْلَ الْمَيِّتِ يَعْمَلُ لَهُمْ مِثْلَ مَا عَمِلُوهُ لِغَيْرِهِمْ فَإِنَّ هَذَا حِينَئِذٍ يَجْرِي فِيهِ الْخِلَافُ الْآتِي فِي النُّقُوطِ ( قَوْلُهُ ثُمَّ مَحَلُّ الْخِلَافِ ) فِي كَرَاهَةِ صُنْعِ الطَّعَامِ لِلْحَاضِرِينَ ( قَوْلُهُ يُعْمَلُ لَهُمْ مِثْلُ مَا عَمِلُوهُ إلَخْ ) أَيْ يَعْمَلُ غَيْرُ أَهْلِ الْمَيِّتِ لَهُمْ مِنْ الطَّعَامِ مِثْلَ مَا عَمِلَ أَهْلُ الْمَيِّتِ لَهُ فِي مُصِيبَتِهِ عَلَى قَصْدِ أَنَّ ذَلِكَ الْغَيْرَ يَعْمَلُ لَهُمْ مِثْلَهُ فِي مُصِيبَتِهِمْ فَيَكُونُ كَالدَّيْنِ عَلَيْهِ كُرْدِيٌّ . ( قَوْلُهُ الْخِلَافُ الْآتِي ) أَيْ فِي فَصْلِ الْإِقْرَاضِ ( فِي النُّقُوطِ ) مِنْ أَنَّهُ هِبَةٌ أَوْ قَرْضٌ وَالنُّقُوطُ هُوَ مَا يُجْمَعُ مِنْ الْمَتَاعِ وَغَيْرِهِ فِي الْأَفْرَاحِ لِصَاحِبِ الْفَرَحِ كُرْدِيٌّ
   /   إعانة الطالبين الجزء الثالث صحـ 63
قوله قال شيخنا والاوجه في النقوط إلخ) عبارة التحفة والذي يتجه في النقوط المعتاد في الافراح أنه هبة ولا أثر للعرف فيه - لاضطرابه - ما لم يقل خذه مثلا وينوي القرض ويصدق في نية ذلك هو أو وارثه
وعلى س ؤهذا يحمل إطلاق جمع أنه قرض- أي حكما - ثم رأيت بعضهم لما نقل قول هؤلاء، وقول البلقيني أنه هبة، قال ويحمل الاول على ما إذا اعتيد الرجوع به والثاني على ما لم يعتد قال لاختلافه بأحوال الناس والبلاد اه‍وحيث علم اختلافه تعين ما ذكرته ويأتي قبيل اللقطة تقييد هذا الخلاف بما يتعين الوقوف عليه اه‍وحاصله أن محله إذا دفع لصاحب الفرح في يده، فإن دفع للخاتن فلا رجوع وفي حاشية البجيرمي على شرح المنهج والذي تحرر من كلام الرملي وابن حجر وحواشيهما أنه لا رجوع في النقوط المعتاد في الافراح - أي لا يرجع به مالكه إذا وضعه في يد صاحب الفرح أو يد مأذونه إلا بشروط ثلاثة أن يأتي بلفظ كخذه، ونحوه وأن ينوي الرجوع، ويصدق هو أو وارثه فيها وأن يعتاد الرجوع فيه وإذا وضعه في يد المزين ونحوه، أو في الطاسة المعروفة، لا يرجع إلا بشرطين إذن صاحب الفرح وشرط الرجوع كما حققه شيخنا ح ف اه‍

c.       Jika tidak boleh, adakah jalan atau hillal masyru’ah untuk melegalkan budaya dan pesangon tersebut?
Jawab: Gugur

Advertisement


EmoticonEmoticon